خاطرة اليوم ...
كأنه صوتها وكأنها لغته ...
الكاتب والمخرج المسرحي: #فهد _ردة _الحارثي ...
عندما كانا يتكلمان كانا يطلقان عشرات الفراشات، كان حديثهما دوماً ممتليء بالألوان، كان حديثاً مبتسماً، مزهراً، رطباً، في جده هزل
كأنه صوتها وكأنها لغته
مع أن أحدهما لايملك نظرات الأخر