خواطر

كتبت خاطرة اليوم الأديبة ريما نزيهة   كورونا نحنا بحاجتك

كتبت خاطرة اليوم الأديبة ريما نزيهة كورونا نحنا بحاجتك

661 مشاهدة

كتبت خاطرة اليوم الأديبة ريما نزيهة   كورونا نحنا بحاجتك ...

يعني على مر سنوات تعليم .. كل الأسئلة اللي بيسألوها طلابي رح جاوبن عليا ولو كان ع حساب وقت الحصة المهم ما اترك سؤال ما مفهوم او تساؤل بمخ الطالب ومعظم أسألتن خارج الدرس ومع هيك معلش ... أحلى ع قلبي إلا بمادة الديانة أقف عاجزة عن الإجابة. لأن مافيي نافق كيف رح نافق ع هيك عقول بتسألني أسئلة رائعة ..

ولكن في مادة " الديانة" أنا قليلة الديانة

بعض الأسئلة تكون على الشكل التالي :

آنسة سيدنا آدم عنجد كان بحبا لحواء ولا لأن مافي غيرا؟

آنسة إذا الله نزلنا مختلفين دينياً نحنا كيف بدنا نتحد؟

آنسة الأنبياء ليش ماتوا؟ بصير يموتوا؟

آنسة اليهود كلن صهاينة؟ ليش ما عنا يهود منيحين؟

آنسة إذا انا مسلم يعني مابصير اقرأ الا بكتاب الاسلام؟

آنسة ليش سموها صحف ابراهيم؟ يعني هنن كانوا متل جريدة الوحدة؟

آنسة الاسلام بيعبدوا الله والمسيح هو الله طيب ما اختلف الرب؟

انسة معقول كل المؤمنين بياكلن الدود بالآخر طيب خليه تاكلوا العصافير ما أحلى؟

آنسة معقول واحد عامل كتير حسنات وكل حياتو خير بس ما بصلي بينحرق؟

آنسة معقول النبي هلقد كان (يحكي أحاديث)؟

آنسة اذا السما سبع طبقات ما رح يغاروا المؤمنين من بعض؟

آنسة طبقات السما يعني متل انا اذا طلعت بصفي أول مكرر؟

هذه الأسئلة المنطقية بكل فخر أقولها يا صغاري مجموع اجاباتها هو الدين الحقيقي..

ولفتني اليوم هاد الحديث..

هل يعقل!!!! هل يعقل الاستخفاف لهل درجة بعقولنا!!! هل يعقل أنو العقل البشري وقف على شوكة! بغض النظر عن المغزى .. كمية الركاكة والنفاق بالصياغة لحالا بترفع الأدرينالين

هزلت

#كورونا _نحنا _بحاجتك _وناطرينك ...