اشتاقت إليك الدار
ميخائيل بطرس
الفداء : 13851
أدب الشباب
الخميس: 11-2-2010
أنت الربيع الأخضر وتساقط الأمطار والغيمة الزرقاء.
عيناك بحار، وقلبك الثمار.
أتذكرين حين أتيتك محباً مشتاقاً في الزمن القديم!
ومافيّ سوى كلام صريح صادق.
بعد الاغتراب الطويل، في الألم والعذاب بعيداً عن الشجر والغناء.
أشكو همي، وأعيش حبي
وكنت أنتِ أغنيات الجبال، وكل الآمال، فيا غاليتي الحنون.
سلامُ عليكِ ... وحبّ... وشوقٌ ياصاحبة الدار!
أهلاً وسهلاً
فأنت منزلي وإقامتي وسعادتي في كل الأحوال
التعليقات