المخرج والكاتب المسرحي #فهد _ردة
لكنهم مسجونون بالحلم ...
يسلكون طريقهم نحو الباب، الباب مقفل، والطريق متاهة، يدخلون من باب خلفي صغير يجلسون على مقاعد ينتظرون فرجة في الباب الكبيرقد تأتي بجديد، يطول انتظارهم فينامون على مقاعدهم لايسترهم غطاء، يحلمون فيتسع الأفق يفتح الباب لهم مرتين غير أنهم مسجونون بالحلم الذي لايصبح على حقيقة